أصيب خلال اليومين الماضيين أربعة مواطنين، بينهم امرأة وطفل في ثلاثة حوادث عبث بالسلاح وقعت في مخيم جباليا شمال غزة ومدينة دير البلح وسط القطاع.
ووفقاً لتحقيقات المركز الفلسطيني لحقوق الإنسان، أصيب الطفل معاذ عبد الكريم الجعبير (15 عاما)ً، والمواطن أحمد زياد موسى (18 عاماً)، وكلاهما ن سكان مخيم جباليا، بشظايا جراء انفجار صاعق قنبلة.
وكان الجعبير وموسى يعبثان في صاعق قنبلة أحضره معه الجعبير إلى صالون حلاقة للرجال وسط مخيم جباليا، ونقلا إلى المستشفى، حيث أفادت المصادر الطبية بأن أصابع اليد اليمنى للطفل الجعبير قد بترت فيما أصيب المواطن موسى بشظايا في عينه اليسرى، ووصفت جروحهما بالمتوسطة.
وأضاف المركز أن المواطن بلال أكرم أبو لحية (19 عاماً)، من سكان مخيم جاليا، أصيب جراء إصابته بعيار ناري في القدم اليسرى أثناء عبثه بسلاح شخصي داخل منزله، ووصفت المصادر الطبية في المستشفى جراحه بالمتوسطة.
كما أصيبت المواطنة نظمية علي فطاير، 55 عاماً، من سكان مدينة دير البلح، وسط قطاع غزة، بشظايا عيار ناري في قدميها، انطلق بطريق الخطأ من سلاح كان نجلها يقوم بالعبث به، ونقلت إلى المستشفى لتلقي العلاج اللازم، ووصفت المصادر الطبية جراحها بالطفيفة.
وأعرب المركز عن قلقه لتزايد حوادث العبث بالسلاح التي تندرج ضمن حالة الفلتان الأمني وفوضى السلاح.
ووفقاً لتحقيقات المركز الفلسطيني لحقوق الإنسان، أصيب الطفل معاذ عبد الكريم الجعبير (15 عاما)ً، والمواطن أحمد زياد موسى (18 عاماً)، وكلاهما ن سكان مخيم جباليا، بشظايا جراء انفجار صاعق قنبلة.
وكان الجعبير وموسى يعبثان في صاعق قنبلة أحضره معه الجعبير إلى صالون حلاقة للرجال وسط مخيم جباليا، ونقلا إلى المستشفى، حيث أفادت المصادر الطبية بأن أصابع اليد اليمنى للطفل الجعبير قد بترت فيما أصيب المواطن موسى بشظايا في عينه اليسرى، ووصفت جروحهما بالمتوسطة.
وأضاف المركز أن المواطن بلال أكرم أبو لحية (19 عاماً)، من سكان مخيم جاليا، أصيب جراء إصابته بعيار ناري في القدم اليسرى أثناء عبثه بسلاح شخصي داخل منزله، ووصفت المصادر الطبية في المستشفى جراحه بالمتوسطة.
كما أصيبت المواطنة نظمية علي فطاير، 55 عاماً، من سكان مدينة دير البلح، وسط قطاع غزة، بشظايا عيار ناري في قدميها، انطلق بطريق الخطأ من سلاح كان نجلها يقوم بالعبث به، ونقلت إلى المستشفى لتلقي العلاج اللازم، ووصفت المصادر الطبية جراحها بالطفيفة.
وأعرب المركز عن قلقه لتزايد حوادث العبث بالسلاح التي تندرج ضمن حالة الفلتان الأمني وفوضى السلاح.